منتديات شباب بنات عرب
النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 829894
ادارة المنتدي النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 103798
منتديات شباب بنات عرب
النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 829894
ادارة المنتدي النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. 103798
منتديات شباب بنات عرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ..

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سوسو
عضو فعال
عضو فعال
سوسو


عدد المساهمات : 35
نقاط : 79
تاريخ التسجيل : 22/09/2009

النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Empty
مُساهمةموضوع: النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ..   النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Emptyالثلاثاء نوفمبر 10, 2009 1:43 am

النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Niqab2-1023x788


مَن أكثر من المرأة المسلمة حفاظاً على دينها وأخلاقها وصونا لجسدها؟ مَن أقدر منها على حماية بيتها وأولادها وعرض زوجها؟ مَن أكثر تمسكا منها بدينها وبلباسها الشرعي؟ فبعد ما قاله الطنطاوي الشيخ الأزهري عن عادة النقاب دون شرعيته، وبعد موقفه الذي أثارت بسببه وسائل الإعلام ضجتها المعهودة وجدلها الكبير، تراجعت بعض النساء عن ارتدائه وأخريات أعَدْنَ النظر، في حين تمسكت به أخريات بأكثر قوة.

وفي مواطن أخرى امتدت أصابع الاتهام للمنقبات والملتحين أيضاً ووضعتهم تحت دائرة التحايل والتستر خلف ستار الدين من أجل تحقيق مصالح شخصية، وهذا أمرٌ أقرَّ بصحته البعض، والبعض الآخر اعتبروه تهجماً على أناسٍ أقرب لربهم من غيرهم.. أناسٍ ابتغوا رحمة الله باتباعهم سنة إطلاق اللحية وارتداء النقاب..


يتسترون بها

تتجول صباحا في محلات الملابس النسائية، تتفحصها بشكل يثير إعجابك، تختار منها الثمين، تضع قطعة على يدها والأخرى في حقيبتها، وتخرج كأنها لم تفعل شيئا، وأحيانا، تأخذ من الملابس المعلقة في "المحل" عدداً يصعب إحصاؤه، ترتدي اثنتين أو ثلاث تحت ملابسها، تعيد الباقي، وتغادر قائلة " لم أجد ما يناسبني".

امرأة يبدو عليها التوسط في العمر، ممشوقة القوام، ومتوسطة الوزن، ترتدي جلبابا أسود واسعاً، ونقابا يغطي وجهها وعينيها بطبقة سوداء خفيفة، تسمح لها الرؤية من خلالها، وتلبس في يدها قفازا أسود.

"عندما رأيتها، أذهلني المنظر ووقفت متسمرة أراقب حركاتها، ولما أبلغت صاحب المحل عن سرقتها للملابس، كانت قد غادرت بخفة غير معهودة"، تقول الطالبة الجامعية نورهان سعد التي شاهدت إحدى قصص السرقة لـ " منقبة".

أمسك محمد حسني بهاتفه النقال، وبدأ يقلب الرسائل فيه، التي تمتلئ بعبارات الغزل الصريح وكلام أقل ما يقال عنه ( خارج الطريق)، وقائمة الأستوديو لم تكن أحسن حالا، ففيها الكثير من الصور غير الأخلاقية، والتي لا يعقل أن تكون في هاتف نقال لـ " ملتح" حسب قوله.

اشترى محمد الهاتف من رجل تعرف عليه في الجامع، بعد أن ارتاح له قلبه، فهو يرتدي الجلابية البيضاء ويلبس العمة، ويفتخر بلحيته التي تصل لأول رقبته، ويكون في الصفوف الأولى للمصلين، وأحيانا يتشاجر مع المصلين للوقوف في الصف الأول.

يتعجب محمد من تصديق الناس لهذا "الملتحي"، رغم معرفة الكثير بأخلاقه، وانتشار عدد من الفضائح عنه، يقول " أوقعه بعض الشباب بشرك، ونشروا له حديثا، مثَّل أحدهم فيه أنه فتاة تسعى لإقامة علاقة غير أخلاقية مع الرجل، الذي سرعان ما وافق، ليقع في الفخ".
فتنة ...واحتيال

"تبارك الله فيما خلق"، هذا ما ستقوله حتما لو رأيت عينيها، اللتان ترتسمان بخطوط سوداء غامقة، ويعتليهما لون أزرق براق، مع لمعة من الأزرق المزيف فيهما"، فهي ترتدي عدسات لاصقة ملونة، وتلقي بخمارها على وجهها الذي لا يظهر منه سوى العينين الفاتنتين.

تسير بالشارع بشموخ واعتزاز، فلا يملك من يراها إلا أن يقف متأملا جمال عينيها، وأحيانا يلاحقها بعبارات الغزل والإطراء التي تنتهي دائما بإلقاء أرقام الهواتف النقالة تحت قدميها لتختار منهم ما يعجبها، وتبدأ القصص الغرامية التي تقشعر لها الأبدان.

هذه قصص تعددت باستغلال بعض غير "الأسوياء" لملامح الإنسان المسلم، من اللحية والنقاب، لتحقيق أغراض لا تقترب من الإسلام في شيء، وهناك حكايات أكثر.

ومنها ارتداء المتسولات "للنقاب"، في شوارع غزة، خوفا من أن يعرفهم أحد، فتلك التي تداوم على الجلوس في محيط جامعات غزة، تمد يدها أمامها وتضع وجهها الذي يغطيه نقاب "سكري" في الأرض وتنتظر أن تملأ يدها بالنقود.

"الشيخة" نايفة، التي لا يعرف شكلها أحد من الرجال، رغم كثرتهم في بيتها، فهي " مبروكة" والكل يقصدها لفك "السحر"، أو صنعه، ترتدي الأسود الغامق، من رأسها حتى قدميها، وتجمع حولها الكثير من المصاحف وكتب التفاسير، لكنها تستغل الجاهلين من الناس، بورقة ملفوفة ومغلفة بشريط لاصق شفاف، وتمتص منهم تعبهم ومالهم.

والرجل التقي صاحب اللحية البيضاء، ومالك مزرعة الخيول، زوج ابنه وافتقر حاله، ولم تساعده جيبه على دفع ثمن الوليمة التي سيعدها، وما كان منه إلا أن ذبح خروفاً وحصانين عجوزين لا يصلحان للعمل، وطبخهما للحضور المهنئين.
أخجل منهم
مع استغلال البعض للدين، وتقليلهم من شأنه، بالتزام ارتداء ما يدلل عليه، في الوقت الذي يمارسون فيه ما ينهاهم عنه، جعل الكثيرين ينفرون من هذه الدلالات ويرفضونها، وفي كثير من الأحيان يخجلون منها.

أم حسام شعبان، والتي ترتدي نقابا منذ سبعة عشر عاما، تقول لـ " فلسطين": " عندما أسمع قصصاً عن نساء منقبات يرتكبن الأخطاء كالسرقة والتسول، أخجل من كوني منقبة، ولكن أعود لأذكر نفسي بأني على صواب، وما يرتكبوه لا يسئ لسمعتي بشيء".

وتضيف متأسفة على حالهن " ألا يخشون عقاب الله، وهن يستغللن دينه بارتكاب المعاصي"، داعية الفتيات إلى التمسك "بنقابهن" ولا يفرطن فيه إذا ما سمعن حكايات تخيفهن من ارتدائه.

أما السائق الشاب رائد بركات، يخشى ركوب منقبات معه في السيارة، ويتخوف منهن، قائلا: "ركبت امرأة منقبة معي ذات مرة، ولما خرجت فقدت طالبة جامعية تقاسمها المقعد في السيارة، حافظة نقودها ولم تجدها، وتكررت هذه الحالات كثيرا، لذلك لا يرتاح قلبي للمنقبات".

ويضيف رائد " وللرجال المتسترين وراء لحاهم، قصص طويلة، فبمرآة سيارتي أراقب نظرات البعض منهم، والتي لا تخلو من الشهوة والتعطش للفتيات، وأحيانا يكون هناك تحرش"، مؤكدا على إساءتهم للدين الإسلامي وخلق صورة غير صحيحة عن الملتحين.

أما الشاب الملتحي محمد قفة، ذو السادسة عشرة من عمره، يقول لـ " فلسطين": " نظمت وأصحابي حملة على مدعي الدّين، ممن يستغلون لحاهم، في السرقة والضحك على الناس"، مشيرا إلى أنهم كشفوا الكثير منهم و"قطعوا أرجلهم" عن الجامع، حسب قوله.
يخفون شيئا
أما وردة التي رفضت التصريح باسم عائلتها، ترتدي نقابا أبيض اللون، وجلبابا أزرق، تقول لـ " فلسطين": " بعد تعرضي لفضيحة، إثر تعرفي على شاب في بداية السنة الأولى من الجامعة، قررت لبس النقاب، حتى أخفي نفسي عن الناس، خاصة وأنه يدرس معي في ذات الجامعة".

وردة أحبت زميلها في الدراسة، وخرجت معه مرات عدة إلى مطاعم ومتنزهات، وبعد تركها له، أخبر زملاءه جميعهم بقصته معها، مما أدى إلى تزايد الكلام عنها، فاضطرها إلى ارتداء النقاب.

تقول وردة: " أعرف أن ما أفعله خطأ، ولكني اضطررت لذلك، وأنا مقتنعة تماما به الآن، وأشجع الفتيات على ارتدائه، فهو أكثر صونا للفتاة".

أما غادة، التي ترفع نقابها عن وجهها وهي تقف أمام "بسطة" لبيع الحلى المزيفة، تقول: "اقترب موعد زفافي، وبشرتي تزداد سمرة، لذلك لبست النقاب، حتى أخفف قليلا من اسمرار بشرتي".

تمتعض غادة وتتململ قائلة " لست وحدي من يلجأ للنقاب قبل الزفاف، الكثير من الفتيات تخفي وجوههن لحمايته من الشمس، وهناك فتيات يخفينه لأنهن يضعن الألوان على وجوههن".
لن أتركه أبدا
لا شك أن بعض النساء استغللن النقاب والرجال شاركوهم باستغلال اللحى، ولكن لا يحق لنا أن نتهم الجميع بالخطأ، المنقبة أمينة كمال ذات الـ 16 عاما، لبست النقاب عن قناعة تامة، تقول لـ " فلسطين"، " لو كل العالم منعوني من ارتداء النقاب، لن امتنع، ولو كلفني ذلك هجر الناس، فأنا على قناعة تامة برضا الله عني، ولن أخالف رضاه".

والحاجة رضا التي ترتدي النقاب ما يقارب العشرون عاما، تقول " منذ زواجي وأنا ارتدي النقاب، ولم أفكر مرة في تركه، فهو جزء من شخصيتي وأكثر صونا لي ولديني، رغم أني لم أجبر بناتي على ارتداءه، إلا أنهن ارتدينه عن قناعة كاملة".

وتضيف: " كل ما سمعته من إشاعات عن النساء مرتديات النقاب، لا يدفعني لترك نقابي، فهو كالرداء الإسلامي عندي، لا أتركه ولا أقدر على ذلك".

وترى الحاجة رضا والفتاة أمينة وغيرهن من النساء أن أفضل ما يمكن أن يستر النساء ويبعدهن عن الشبهات هو لباسهن الشرعي بما فيه النقاب.

ويشاركهم الرأي الرجال الملتحون الذين يرفضون التخلي عن لحاهم ولباسهم "السني"، حتى وإن كثرت الأقاويل حول مرتكبي السوء والخطأ.

هذه هي الحقيقة فعلا، فالبعض استغل مظاهر الدين الظاهرة، لأغراض شخصية، فمنهم حسب رأي الناس " يعاني من خلل نفسي "، ومنهم " من يرتديه أو يطلقه غير مقتنعين، فلا يحترمون وجوده، ومنهم من يتخذه ستاراً، وكلهم للأسف يسيئون له وللدين، ورغم ذلك يتمسك الكثير به رافضين الخضوع لـ "إشاعات مغرضة" تحوم حوله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SHADE-COOL
نائب مدير عام
نائب مدير عام
SHADE-COOL


عدد المساهمات : 339
نقاط : 460
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
العمر : 34
الموقع : b-g-arab.yoo7.com

النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ..   النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Emptyالجمعة نوفمبر 20, 2009 4:09 am

لا حول ولا قوة الا بالله , ويلهم الذين يتخفون بحجاب الدين لنيةً أخري ,أيها الإمرأة إتقي الله فهذا الحجاب ستراً لكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العندليب الأسمر
عضو فعال
عضو فعال



عدد المساهمات : 36
نقاط : 86
تاريخ التسجيل : 07/11/2009

النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ..   النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ.. Emptyالجمعة نوفمبر 20, 2009 7:47 am

موضوع شيق كثير، لانه في كثير استغلوا الحجاب لأمور أخرى خصوصا في التسول وأعمال أخرى حتى يرضون نزوتهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النقاب واللحية .. ميزتان إسلاميتان استغلهما البعض في الخطأ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب بنات عرب :: الأقسام العامة :: المنتدي الأسلامي-
انتقل الى: