منتديات شباب بنات عرب
ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 829894
ادارة المنتدي ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 103798
منتديات شباب بنات عرب
ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 829894
ادارة المنتدي ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص 103798
منتديات شباب بنات عرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
AL BRINS MERO7O
المشرف العام
مشرف قسم الالعاب
المشرف العام  مشرف قسم الالعاب
AL BRINS MERO7O


عدد المساهمات : 237
نقاط : 356
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
العمر : 32
الموقع : SHBAB BANAT ARAB

ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص Empty
مُساهمةموضوع: ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص   ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص Emptyالإثنين نوفمبر 09, 2009 2:24 pm


ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص Leila_10

هي المناضلة........
هي المبدئية
هي المرأة الحقيقية..
هي ليلى خالد

ما يزال العالم يذكر إلى اليوم تلك الشابة السمراء التي نالت إعجاب الحلفاء، وأثارت قلق ومخاوف الأعداء، بعملية جريئة في 28 أغسطس 1969 خطفت خلالها طائرة أمريكية، لتحلق بها فوق سماء تل أبيب، وتتجول على علو منخفض فوق مسقط رأسها مدينة "حيفا" التي طردت منها وهي في الرابعة من عمرها.
ما جعل قضية ليلى خالد تتحول إلى أسطورة راسخة في الأذهان أكثر من غيرها من الرموز الفدائية؛ لأن جرأتها لم تقتصر فقط على تلك العملية الأولى، فبعد عام واحد عاودت الكرة، وحاولت خطف طائرة أخرى تابعة لشركة "العال" الإسرائيلية.. لم تأبه بكون صورتها باتت معروفة واسمها مطلوبا لدى كافة أجهزة الأمن عبر العالم، فقامت بإجراء جراحة تجميلية غيرت خلالها ملامحها وتزودت بجواز سفر هوندوراسي.
بذلك استطاعت أن تغالط الأمن الإسرائيلي بمطار "أمستردام"، وتمكنت من الصعود إلى طائرة "العال" وتخطفها، إلا أن النجاح لم يحالف تلك العملية الثانية، حيث قتل رفيقها في العملية، وأصيبت هي بجراح، وسُجنت في لندن. لكن شابا فلسطينيا في دبي سمع بالخبر، وحزّ في نفسه أن تتعرض هذه الفتاة الفريدة للسجن، فاقتطع تذكرة على متن طائرة بريطانية، ولبس "مايوه" سباحة منتفخا، موهما طاقم الطائرة بأنه حزام ناسف، فتمكن من خطف الطائرة نحو بيروت، ثم إلى الأردن؛ وهو ما منح زملاء ليلى خالد في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" ورقة ضغط ثمينة مكنتهم من مفاوضة البريطانيين، وإخراجها من سجنها في لندن بعد 28 يوما فقط.
عندما حلقت الطائرة التي اختطفتها فوق فلسطين وكما تقول "ليلى خالد": لحظتها رأيت وجه أبي المتوفى مبتسما وكأنه يقول لي الله معك ويحميك، إنك تحققين حلما لم أشهده. فتذكرت كيف أن أبي انتظر ثلاثة أيام بلياليها على بوابة مندلبوم في القدس 1964 ليلتقي والدته التي بقيت في فلسطين، ولم يرها علما بأنه قد حصل على تصريح للقائها، وتوفي والدي ولم يلتقِ
***********************

تحولت ليلى خالد إلى رمز للقضية الفلسطينية فألفت عنها الأغاني، وأنجزت أفلام وكتب عدة، لكن حسها الوطني المتقد حصنها من الوقوع في فخ النجومية؛ حيث أدركت أن الكفاح والمقاومة يجب أن يكون ويبقى قاعديا لا نخبويا، لتظل وثيقة الصلة بهموم الشعب، لذا قررت العودة إلى صفوف المقاومة كمناضلة بسيطة في مجال العمل التربوي والاجتماعي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، والعناية بشكل أخص بشئون النساء اللاجئات من خلال "الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية"، الذي لا تزال تنشط إلى اليوم ضمن أمانته العامة؛ بل إنها تجول بلاد العالم مخاطبة المجتمع الدولي آملة أن يستيقظ ولو للحظات ليرى عودة الدمويين الصهاينة إلى سلسلة المذابح التي بدؤوها مع إعلان دولتهم لزعزعة الإرادة العربية، لكنهم نسوا أو تناسوا أن التاريخ لا يعاد مرتين.



جراحات التجميل


بعد العملية الأولى (خطف طائرة Twa)، اضطرت ليلى خالد لإجراء عدة عمليات جراحية، لتغيير معالم وجهها وشكلها في أمكان عدة طيلة 6 أشهر، استعدادا لعملية أخرى كان يجري الاعداد لها، غير أن هجوما صاروخيا وقع على بيت الدكتور وديع حداد، أجبر الجبهة الشعبية على اعادة النظر في العملية، لاحتمال أن تكون قد تسربت.
ولا تعتبر ليلى خالد جراحات التجميل التي أجرتها قد غيّرت هويتها، ولم تتوقف طويلا أمام القرار، "كنت متحمسة لرغبتي في الذهاب إلى عملية فدائية أخرى". وتوضح أنها أصبحت معروفة، لذا كان لزاما أن تغير شكلها لكي لا يتعرف عليها رجال الأمن في المطارات. وترى خالد بأن جراحات التجميل غيّرت شكلها لـ "الأسوأ".
بعد جراحات التجميل، شاركت ليلى خالد في خطف طائرة "العال"، وكان مخططا أن يتم خطف طائرتين أخريين إلى جانب العال، من أجل اطلاق معتقلين في إسرائيل، وسويسرا - من خلال خطف طائرة تابعة للطيران السويسري - وألمانيا، عبر خطف طائرة Twa متجهة إلى فرانكفورت، من أجل اطلاق معتقلين في ميونخ.
وكأول سيدة تخطف طائرة، لم تشعر خالد بالخوف. وحين سئلت عن مدى استعدادها لخطف طائرة، ضحكت، لأن تعبير خطف الطائرات لم يكن مألوفا. كانت متحمسة، وتشعر بالاعتزاز، وأن هناك ثمة رضا عنها من قبل القيادة، وكانت متعجلة للتنفيذ.
وفي لحظة التنفيذ – تقول ليلى خالد - تنتهي مشاعر القلق التي تنتاب المرء، لأن الانتظار أصعب من لحظة الوصول إلى الطائرة. أما بعد صعودها إلى الطائرة الأولى، فقد "كان شعورا ممتعا، خصوصا لأننا كنا سنحلق فوق فلسطين". وحين غادرت ليلى خالد منزل أسرتها في صور (لبنان)، سألتها أمها عن سبب خروجها، فقالت لها إنها ذاهبة لبيروت لتجديد جواز سفرها، وأنها ترغب في أكل "ملوخية" على الغداء.
ولم تكن والدتها تعلم، لا هي ولا بقية أفراد الأسرة، بأن ليلى لن تأكل "ملوخية" معهم لفترة طويلة، لأنها ذاهبة لمهمة فدائية.


محاولة اغتيال في لبنان

يبدو أن النشاط الفائق لليلى خالد، أثار حفيظة الإسرائيليين، الذين سعوا لاغتيالها.
كانت ليلى خالد في تلك الفترة تتنقل بإشراف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، من بيت إلى آخر في لبنان. وكانت تشرف على تدريب بعض الوحدات التابعة للجبهة عسكريا. وفي ليلة، عادت إلى بيت كانت تتشارك السكنى فيه مع رفيقة لها في الجبهة، كانت في ذلك الوقت ضمن وفد غادر في مهمة إلى أميركا الجنوبية.
عادت خالد في حدود الثانية عشر منتصف الليل. ولا تعرف حتى هذه اللحظة السبب الذي دعاها للنظر تحت فراشها، لتكتشف رزمة ملصوقة أسفل السرير. سارعت خالد لإبلاغ مكتب تابع للجبهة الشعبية، كان يجب عليها ألا تذهب إليه تحت أي ظرف، ما أثار استغراب رفاقها هناك. وحين ذهب اختصاصيو الجبهة الشعبية إلى منزل ليلى خالد، اكتشفوا عبوة Tnt تنفجر بالضغط.
بعد ذلك بفترة قصيرة، قال عيزرا وايزمان (وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك) أنهم – أي الإسرائيليون – لن يتركوا لها – ليلى خالد – مكانا آمنا لتنام فيه. وكان حديث وايزمان يعني تصفيتها، ما دعا الجبهة الشعبية لاتخاذ قرار بإخفائها عن الأنظار. لكن خالد أكدت بأنها ظلت لسنوات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، تشعر بالملاحقة، وتضطر في كثير من الأحيان لإبدال ملابسها وتغيير خط سيرها.
ولا تقطع خالد بأن المحاولة التي جرت لاغتيالها في منزلها، هي الوحيدة من نوعها، لكنها لا تعلم علم اليقين عن المحاولات الأخرى. وقالت إن الإسرائيليين الذين كانوا يلاحقونها، ربما قصدوا مراقبتها هي في شخصها بقصد اغتيالها، أو بهدف أن تقودهم - دون قصد – للدكتور وديع حداد، القيادي البارز في الجبهة الشعبية.

ليلى خالد (الاسم الحركي شادية أبو غزالة) شخصية فلسطينية مناضلة ضد الإحتلال الإسرائيلي .


هي من مواليد مدينة حيفا شمال فلسطين العام 1944 وعضوة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, تعتبر أول امرأة تقوم بخطف طائرة ، في آب/أغسطس 1969 حيث قامت بخطف طائرة شركة العال الإسرائيلية و تحويل مسارها إلى سورية،بهدف إطلاق سراح المعتقلين في فلسطين، ولفت أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية. وبعد فترة قامت بخطف طائرة TWA الأمريكية التي هبطت في لندن وألقي القبض عليها و أفرج عنها بعد ذلك و تعيش الآن في الأردن مع زوجها و وولديها[1] ، وهي حاليا عضو في المجلس الوطني الفلسطيني .[2]


[لطفولة
ولدت ليلى خالد في مدينة حيفا عام 1944 حيث كانت لا تزال تحت الإنتداب البريطاني وأثناء حرب الاستقلال قام غالبية سكان العرب بما فيهم عائلة ليلى باللجوء إلى مخيمات في لبنان. وفي 15 من عمرها إنضمت مع أخيها إلى حركة القوميين العرب المؤسسة من طرف جورج حبش.التي ستصبح الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سنة 1968.


اختطاف الطائرات
في بداية 1969 إنضمت إلى معسكرات تدريب تابعة للجبهة الشعبية في الأردن. في 29 غشت 1969 قامت ليلى بمساعدة سليم العيساوي بخطف طائرة ركاب أمريكية للرحلة رقم 840 التي تصل خط لوس انجلس/تل ابيب. حيث قاما بالطلوع إلى الطائرة عند مرورها من روما حيث بعد مرور نصف ساعة بعد صعودهم للطائرة قاما بتغيير مسار الرحلة إلى دمشق بسوريا حيث قاما بإخراج الركاب الـ116 وبتفجير الطائرة.

وقامت ليلى بخطف طائرة مرة بعد محاولة لتغيير ملامحها عبر عملية جراحية تجميلية في 6 شتنبر 1970. توجهت إلى فرانكفورت مع المناضل النيكاراغوي باتريك أرغويلو، هذه المرة لخطف طائرة «العال» الإسرائيلية كجزء من عملية مركبة لخطف ثلاث طائرات، واحدة في زيوريخ وأخرى في أميركا. انتهت العملية بكارثة، تخلف رفيقان لليلى عن الحضور، قتل أرغوليو بإطلاق رصاص وسقطت هي أسيرة لدى سكوتلانديارد. مضى شهر قبل إطلاق سراحها بعدما خطف رفاقها طائرة Pan America للضغط من أجل إطلاق صراحها. في 1 أكتوبر قامت الحكومة الريطانية بإطلاق سراحها في عملية تبادل الأسرى.وفي السنة الموالية قامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالتخلي عن أسلوب خطف الطائرات واستخدام وسائل أخرى للمقاومة.

ليلى خالد ومحمد الدرة!

وتبدي خالد ضعفا خاصا أمام الطفولة والأطفال، وتذكر جيدا، حين رأت محمد الدرة مضرجا بدمائه، انخرطت في البكاء، ثم جال بخاطرها سؤال: لماذا يقتل أطفال فلسطين بهذه الوحشية والدم البارد أمام الكاميرات؟. وتقول إن صورة الدرة كشفت المزيد من وجه إسرائيل، "هذا العدو الذي لا يأبه لطفل أو لأب يصرخ دفاعا عن فلذة كبده".

وتعتقد خالد أن حياتها تغيرت بشكل كبير بعد عملياتها الفدائية، فمن المدرسة البسيطة العاملة في الكويت، التي كانت تحب الجلسات الحميمة مع زميلاتها في السكن، وتطبخ لهن، أضحت على كل لسان. ومن عاشقة للسباحة، وللبحر، كونها إبنة حيفا (فلسطين)، وعاشت في صور (لبنان)، وتحلم بأن ثمة بحر فقط يفصل بين المدينتين، صار لزاما عليها أن تتعاطى الحياة بشكل مغاير.

وحين قررت النزول إلى البحر مجددا، استنكرت أمها ذلك، لافتة نظرها إلى أن الناس سيتساءلون: "معقول هذه ليلى خالد الفدائية في ثوب سباحة؟". وكان واجبا عليها أن ترتدي ملابس بسيطة ومحتشمة، بعد أن كانت تجاري إلى حد ما الموضة، وأن تعزز حسها الأمني.

وسعت ليلى خالد كما تقول لـ"العربية.نت" إلى ترسيخ مفهوم البنت البسيطة المرتبة النظيفة، لتنقض مفهوم الثوار المتسخين. وتعترف بأن مرحها تراجع قليلا لأن الناس وضعوها في صورة جديدة، وهي تراها إلى حد ما "سجنا". وهي لم تدرك نظرة الناس لها في البداية، لكنها بدأت تدرك ذلك تدريجيا، فسعت ألا تخذل الناس. وحاولت تقريب تلك الصورة بمفهومها الإنساني.

وتعشق ليلى خالد البحر، معتبرة إياه كبيرا كفاية ليأخذ منها همومها وضيقها. وتحن إلى زمن عبدالناصر وغيفارا وباتريس لومومبا (الثائر اليساري الكونغولي)، وعبدالحليم حافظ وفريد الأطرش،والثورات، المليء بالأمل كما تصفه. وتقول "كان زمنا فيه محور يتمحور حوله الناس، يتعلق بتحدي وجود إسرائيل، وثورة الجزائر، وجنوب اليمن، أما الآن فالإعلام يروّج للتفاهات والسخافات".

محمود درويش لم يحد عن النضال

لكنها تشير بإعجاب إلى تجارب مرسيل خليفة وأحمد قعبور وجوليا بطرس وسميح شقير، وتقول إن فيروز ما زالت باقية. الانحطاط طال كل شيء – تضيف – السياسة والاقتصاد والفن، لكن ما زال هناك محمود درويش وسميح القاسم. ولا ترى خالد أن الشاعر الفلسطيني محمود درويش قد تراجع دوره النضالي.

وتقول:" هناك أساسيات، وهناك متغيرات تكتيكية. الأساس هو أن هذه البلاد بلادنا ولابد أن نعود لها. وهذه لم تتغير لا عند درويش ولا غيره، هناك من غيروا كل نهجهم وخطهم السياسي، وهناك من يعتقدون أننا يجب أن نكتفي بما تعطيه إيانا إسرائيل، أنا ضد هذا، فلا يمكنني أن أقبل ذلك، فهذا وطننا ولابد أن نعود إليه ونستمتع به، وبمكن أن نعيش سويا".

ولا يمكن لليلى خالد أن تخطف طائرة مرة أخرى، فهي شخصية باتت معروفة، تقدم بها العمر، كما ترى، و"الكثيرون يستطيعون ابتداع أشكال نضالية أخرى". ولم تتوان ليلى عن حمل السلاح في كل مرة شعرت خلالها أن الثورة تعرضت للخطر، إلا في غزو لبنان 1982، حيث كانت حاملا في طفلها الأول، ومنعتها قيادات الجبهة الشعبية من المشاركة في القتال.

وتعيش خالد حاليا مع زوجها الطبيب والكاتب في عمّان، إلى جانب إبنيهما، الذي يعمل أكبرهما بعد تخرجه في الجامعة، بينما ينتظر أن يتخرج الأصغر هذا العام. وتشعر خالد بأنها استمتعت كثيرا بأمومتها على الرغم من كل الصعوبات التي اعترضت حياتها.

وتحملت مسؤولية طفليها في غياب زوجها الذي غاب لفترة في دراسات عليا بعيدا عن الأردن. وتصف حياتها الحالية بأنها هادئة، حيث تقوم - كأي ربة منزل – بأعمال الطبخ والنظافة والأعمال المنزلية الأخرى. وتتشارك ليلى مع زوجها القراءة، حيث يقرآن معا، ويتناقشان حول كثير من الكتب والمقالات.

وكان زوجها قد سجن في إسرائيل من 1968 إلى 1970 حيث أبعد في العام ذاته إلى خارج إسرائيل. وكان برنامج "مشاهد وآراء" الذي تبثه قناة "العربية"، من تقديم الزميلة ميسون عزام، وإعداد الزميلين غسان مكحّل وهبة مساعد، استنطق ليلى خالد حول عدد من القضايا السياسية. ونفت خالد في سياق الفيلم الوثائقي الذي حمل اسمها، وعرضه برنامج "مشاهد وآراء" أن تكون إرهابية.

وتساءلت، من الذي يحدد ما إذا كان المرء إرهابيا أو لا، موضحة أنها مقتنعة بأن الاحتلال هو الإرهاب، ومن "حقي أن أقاومه ومن حق شعبنا أن يقاومه". وقالت ليلى خالد إنه لا يهمها كثيرا ما يبديه الآخرون من آراء حولها، لأن من حق الشعوب أن تقاوم الاحتلال بشتى الوسائل، بما في ذلك الكفاح المسلح، "وهو أمر منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة".

وحين طرح سؤالا متعلقا بالمقارنة بين جورج حبش ووديع حداد من جانب، وأسامة بن لادن والزرقاوي من جانب آخر، قالت إن حبش وحداد أسسا لمشروع ثورة لإحقاق حق وديمقراطية يقبل الآخر برؤى تقدمية ولذلك فهو يختلف عن طالبان الظلامية التي لا ترى في الوجود إلا نفسها، والقاعدة كذلك كوجه آخر لها، أوجدتها أميركا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://b-g-arab.yoo7.com
SHADE-COOL
نائب مدير عام
نائب مدير عام
SHADE-COOL


عدد المساهمات : 339
نقاط : 460
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
العمر : 34
الموقع : b-g-arab.yoo7.com

ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص   ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص Emptyالإثنين نوفمبر 23, 2009 12:12 pm

رحمة الله عليها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ليلى خالد فلسطينيه من نوع خاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب بنات عرب :: الأقسام العامة :: قصص انسانية واخبارية-
انتقل الى: