منتديات شباب بنات عرب
الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 829894
ادارة المنتدي الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 103798
منتديات شباب بنات عرب
الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 829894
ادارة المنتدي الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار 103798
منتديات شباب بنات عرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
adnan
المدير العام
المدير العام
adnan


عدد المساهمات : 277
نقاط : 676
تاريخ التسجيل : 21/09/2009

الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار Empty
مُساهمةموضوع: الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار   الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار Emptyالسبت نوفمبر 07, 2009 6:08 am







نتيجة قسوة الظروف المادية




"



<table id="table269" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" height="264" width="376"> <tr> <td align="center" bgcolor="#e8eef9">


الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار B15880158
</td>
</tr>
<tr> <td align="center" bgcolor="#e8eef9">


فتى يبيع الأحذية في شارع عمر المختار وسط مدينة غزة الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار Safaimages
</td>
</tr>
</table>







يتّجه
عددٌ متزايدٌ من المواطنين بين أطفال وشبان في قطاع غزة المحاصر إلى البيع
على أرصفة الطرق نتيجة تردّي أوضاعهم المادية وذلك للمساعدة في إعالة
أسرهم، فيما أصبح العديد من أطفال غزة باعة متجولون ولسان حالهم يقول
"لماذا تضيع طفولتنا في غير محلها".
المواطن إياد البيوك (32
عاماً) قال وهو يقف عند عربته لبيع المكسرات في باحة الجندي المجهول بحي
الرمال وسط مدينة غزة: "لو لا هذه العربة فلن أقدر على إعالة أسرتي".


ويضيف بتنهيده بدت واضحة على معالم وجهه الأسمر "إنها مصدر دخلي الوحيد".

ويؤكد الشاب البيوك لـ
"صفا"، وهو أب لأربعة أطفال، أنه لا يستطيع جلب الكثير من المتطلبات التي
يحتاجها أولاده في ظل هذه الظروف العسيرة، مشيراً إلى أنه لم يشترِ
لأبنائه ملابس عيد الفطر المبارك.


وقال: "كل ما استطعت فعله في العيد هو أن أشتري حذائين لأبنائي التوأم محمد، عدي (عامين)".

ويوضح البيوك أنه كان يعمل
سابقاً في صناعة الرخام، غير أن عملة توقف منذ ما يقارب 4 أعوام، وهي ذات
الفترة التي فرض الاحتلال الإسرائيلي فيها حصاره على قطاع غزة، وأضاف
"لذلك لجأت إلى بيع المكسرات في الشوارع".


ويفرض الكيان الإسرائيلي
حصاراً محكماً على كافة معابر قطاع غزة منذ فوز حركة حماس في الانتخابات
التشريعية عام 2006، وشدد من حصاره بعد أسر الجندي الإسرائيلي "جلعاد
شاليط" في منتصف العام نفسه من قِبل فصائل المقاومة الفلسطينية في عملية
"الوهم المتبدد".


ويشير المواطن البيوك إلى أن
حالة الانقسام في الصف الفلسطيني كان لها تأثير كبير على طبقة العمال في
قطاع غزة، موجهاً رسالة للأطراف الفلسطينية المتحاورة قال فيها: "يجب على
الفصائل المتنازعة التوحد من أجل إنقاذ المواطنين المحاصرين في قطاع غزة".


الأطفال.. باعة متجولون
أما الفتى محمد سلامة (17
عاماً)، الذي افترش بسطته على الأرض ويبيع من خلالها ألعاب الأطفال، قال:
"منذ 6 سنوات وأنا أبيع الهدايا وألعاب الأطفال وذلك لأن والدي لا يقدر
على العمل نظراً لأنه يعاني من مرض نفسي".


ويشير الفتى سلامة في حديث
لـ"صفا" وقد بدا الإرهاق واضحاً على معالم وجهه الحزين، إلى أن عدد أشقاءه
10 ويدرسون في المدارس، لافتاً إلى أنه أكبرهم ومُعيلهم.


وأثناء الحديث مع الفتى
سلامة اقترب الطفل محمود زروب (15 عاماً) وهو يحمل بيده براد الشاي، وتوقف
مقاطعا سلامة قائلا: "أنا أعمل في بيع الشاي منذ 4 أعوام".


وأضاف "لا أقدر أن أفعل شيئاً سوى أن أقوم ببيع الشاي لأجلب المال لأصرف على أسرتي".

وتابع الطفل زروب الذي يدرس
في مدرسة أسدود الواقعة غرب حي الشيخ رضوان لـ"صفا" "والدي كان يعمل في
إسرائيل سابقاً، والآن ليس بإمكانه العمل نظراً لإصابته بمرضي السكر
والضغط منذ فترة طويلة".


وتمتلئ شوارع قطاع غزة
بالبسطات والأكشاك والعربات التي يستغلها المواطنون الفقراء لجلب رزق
عيالهم، لاسيما في الوقت الذي اشتد فيه الحصار الإسرائيلي على غزة وأغلقت
كافة المعابر التجارية ودمرت المصانع.

السبب الرئيس
من جهته، أشار وزير العمل في
الحكومة الفلسطينية بغزة أحمد الكرد إلى أن تردي الظروف المادية وحالة
الفقر التي تواجه المجتمع الفلسطيني في قطاع هي السبب الرئيسي وراء اندفاع
العديد من المواطنين إلى البيع على أرصفة الطرق.


وأكد في حديث لـ"صفا" أن
الحصار المفروض على قطاع غزة من قِبل الاحتلال الإسرائيلي وما نتج عنه من
عدم دخول مواد التجارة وغيره من مستلزمات العمل أدى إلى أن يفقد عشرات
الآلاف من المواطنين في غزة أعمالهم.


وأشار إلى أن عدد العاطلين
عن العمل من فئة العمال في غزة وصلت إلى 150 ألف عامل، بينهم 95 ألف
متزوجون ولهم أسر، وذلك بسبب الحصار والاحتلال الذي عمد طوال فتراته إلى
أن يكون العامل الفلسطيني عبارة عن أداة لدى الاقتصاد الإسرائيلي.


وبيَّن الكرد أن حالة
الانقسام في الصف الفلسطيني لم يكن لها تأثير كبير على ازدياد البطالة في
غزة، حيث أن معدلات البطالة ارتفعت جراء فرض الاحتلال حصاره على غزة
بالتزامن مع فوز قائمة التغير والإصلاح في المجلس التشريعي في يناير 2006.


مساعدات متقطعة
وحول الدور الذي تقوم به
وزارة العمل للتخفيف من أعداد البطالة، أشار الكرد إلى أن الوزارة
والحكومة في غزة تحاولان التخفيف من آثار الحصار على فئة العمال من خلال
تقديم مساعدات بين كل فترة وأخرى، ومشاريع التشغيل المؤقت التي توظف قرابة
2000 عامل شهرياً، ومشروع تكافل.


وطالب وزير العمل في حكومة
غزة، الدول العربية والإسلامية والصديقة بالتكاتف والعمل على رفع الحصار
عن غزة ليعود الآلاف من العمال إلى أعمالهم.


ووجَّه الكرد رسالة عبر "صفا" لتلك الدول، شدد فيها على ضرورة دعم برنامج تكافل لتتمكن الوزارة من تشغيل الأيدي العاملة في غزة.

ويشرف على برنامج تكافل تجمع
المؤسسات الخيرية في قطاع غزة، ولا يُمول هذا البرنامج من قِبل أي جهة
رسمية وإنما يُمول عن طريق جهات خيرية وإنسانية في الدول العربية
والإسلامية، قطعت التمويل عنه مؤخرا.


بدوره،
أوضح مدير الهيئة المستقلة لحقوق المواطن صلاح عبد العاطي أن ظاهرة عمالة
الأطفال قديمة وتعم كل المجتمعات الإنسانية، لكنه أشار إلى أن اتفاقية
حقوق الطفل والقوانين الوطنية تضمن للطفل العمل وفق ظروف محددة ليست في
أعمال خطرة.


لا ضمانات
وأكد أن الأطفال في غزة
يعملون بلا ضمانات ولا حقوق وأحياناً ينجر عدد كبير منهم إلى انحرافات ما
يؤدي إلى ظواهر وأمراض اجتماعية خطيرة على رأسها التسرب الدراسي وقد تصل
إلى حد الإجرام والسرقة.


وتحدث عبد العاطي لـ"صفا" عن
ظاهرة تفشت في قطاع غزة خلال الأربع سنوات الماضية، وهي ما أسماها
بـ"العمل الاستعبادي" لدى الأطفال، كعملهم في الشوارع والأنفاق الواقعة
على الشريط الحدودي مع مصر دون أي ضمانات.


وفيما يتعلق بكيفية حل ظاهرة
عمالة الأطفال، أكد عبد العاطي أن الحل يجب أن يكون وطنياً من خلال إنهاء
حالة الانقسام السياسي ليتمكن المجتمع الفلسطيني من إعادة نفسه وبناء
موارده وتنظيمها واستغلالها.


وأشار إلى أن وزارة الشؤون
الاجتماعية يقع على عاتقها مسؤولية توفير الحد الأدنى من مقومات الضمان
الاجتماعي للأسر الفقيرة في غزة كي لا يزجوا بأبنائهم في الشوارع، مطالباً
المؤسسات الأهلية والقانونية بمتابعة هذه الظاهرة للحد منها.


وختم مدير الهيئة المستقلة
لحقوق المواطن حديثه بالإشارة إلى ضرورة إعادة بناء النظام السياسي
الفلسطيني وترتيب البيت الداخلي حتى يكون المجتمع أقدر على مواجهة الحصار
ومخططات الاحتلال ليتمكن من توليد بيئة اقتصادية تكفل الضمان الاجتماعي
والاقتصادي للجميع.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://b-g-arab.yoo7.com
العندليب الأسمر
عضو فعال
عضو فعال



عدد المساهمات : 36
نقاط : 86
تاريخ التسجيل : 07/11/2009

الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار   الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار Emptyالأحد نوفمبر 08, 2009 4:25 am

عمالنا مساكين مش عارفين مين وين ولا وين يلاقوها من الحصار ولا من قلة الشغل ولا اللفلفة على الشئون والانروا ربنا يكون في عونهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأكشاك" و"البسطات" ملجأ فقراء غزة في ظل الحصار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فقراء غزة يحفرون قبورهم بأيديهم في عتمة أنفاق الموت
» فلسطيني يقاضي نجم فيلم "برونو" لانه صوره "إرهابي"
» بحر غزة يتآكل و"خيره" يتضاءل بسبب "الأمن" الإسرائيلي
» غزة: "أبو خليل" ... إسكافي قديـم تسكنه تفاصيل الـمدينة العتيقة
» فقراء غزة يحفرون قبورهم بأيديهم في عتمة أنفاق الموت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب بنات عرب :: الأقسام العامة :: قصص انسانية واخبارية-
انتقل الى: